ونكـبرُ ...
ويكبر عمـر الورد فينـا
وعمر الموت بجانبه ينـادي
أنــــ هــنــا ـــــا ،
ولحظة تفصل بين عمر الورد
وعمر المـوت .
يبث صدى الاقلام صوتـا
مفعمـاً بالامـل
يبتسم لي ، وان عبس
ابتسمت انـــ :) ــــا ،،
دائمـا ما اجـد لنفسي متسعـا
في الحياة التي تنبض
فيها شرايين الدعاء
لتستمر عملية ضخ الصبر
الى قلبي الهزيـل .. !
وبين عمر الورد ،
وقبل عمر الموت
تقف الايادي لتكتب اقلامي
صدى المحـبة الذي ارسله دائمـا
الى هنــاك .
واما هنـاك ،، فتعيش احلامي ،
وان دفنت .. ستبقى مقبرة الذكريات
تعمـّـر كل شي
حتى حكــاية ما بعد المـوت.
فيا قلبي انتظر
فبعد المـوت هنـاك حياة خـالدة
يطيب لنــا العيش فيها .
0 التعليقات:
إرسال تعليق