BLOGGER TEMPLATES AND TWITTER BACKGROUNDS »

الثلاثاء، 10 أغسطس 2010

دائما !



ونكـبرُ ...

ويكبر عمـر الورد فينـا

وعمر الموت بجانبه ينـادي

أنــــ هــنــا ـــــا ،

ولحظة تفصل بين عمر الورد

وعمر المـوت .

يبث صدى الاقلام صوتـا

مفعمـاً بالامـل

يبتسم لي ، وان عبس

ابتسمت انـــ :) ــــا ،،

دائمـا ما اجـد لنفسي متسعـا

في الحياة التي تنبض

فيها شرايين الدعاء

لتستمر عملية ضخ الصبر

الى قلبي الهزيـل .. !

وبين عمر الورد ،

وقبل عمر الموت

تقف الايادي لتكتب اقلامي

صدى المحـبة الذي ارسله دائمـا

الى هنــاك .

واما هنـاك ،، فتعيش احلامي ،

وان دفنت .. ستبقى مقبرة الذكريات

تعمـّـر كل شي

حتى حكــاية ما بعد المـوت.

فيا قلبي انتظر

فبعد المـوت هنـاك حياة خـالدة

يطيب لنــا العيش فيها .


0 التعليقات: